أفضل مكان للمُستقلين ممن لديكم مُنتجات رقمية (كتب إلكترونية – خطوط – قوالب – تسجيلات صوتية ..الخ) ويريدون بيع نسخ منها إلى أكبر عدد مُمكن من المُهتمين.
ومهما بلغت احترافية وإتقان كاتب النص لا تزال احتمالات الوقوع في أخطاء قائمة بقوة، تستدعي عيون جديدة تفحص النص وتدققه.
تذكّر دومًا أن التسويق الإلكتروني مبني على أساس الإبداع، لذا إن كنت تمتلك فكرة تعتقد أنّها قد تنجح، فلا تتردّد في تجربتها حتى وإن بدت غريبة أو مستهجنة، كلّما كنت مبدعًا أكثر، زادت فرص نجاحك وتميّزك.
ومنه يمكننا تعريف التسويق الإلكتروني أو الرقمي، الذي يُطلق عليه أيضًا التسويق عبر الإنترنت، أنه تطبيق الوسائط الرقمية والبيانات والتكنولوجيا المدمجة مع الخطط التسويقية التقليدية لتحقيق أهداف التسويق.
لا يقتصر الطلب على مجال الأدب كالكتب والروايات والمقالات، بل يمتد إلى مجال الأعمال والتجارة مثل ترجمة الأوراق الرسمية والوثائق القانونية والمواد الدعائية..إلخ.
كما هو الحال مع تحسين محرّكات البحث، فإن التسويق على منصّات التواصل الاجتماعي هو أيضًا طريقة مجانية وعضوية تستخدم خلالها منصات مثل فيسبوك وتويتر لتسويق عملك التجاري.
بناءًا على البيانات التي جمعتها من مدة الحملة، اضبط خطتك لجعلها فريدة من نوعها. مع وجود العديد من المنافسين الذين يتنافسون على جذب انتباه جمهورك، عليك التميز.
حيث تجمع خطة التسويق الإلكتروني الرائعة بين هذه الفئات للحصول على نتائج أفضل.
يعي كل من يملك عملًا تجاريًا أهمية “الكلمة” التي قد تأخذ شكل محتوى موقع الويب أو إعلان أو منشور اجتماعي أو كتيب أو وصف منتج أو نص لفيديو أو رسالة بريد إلكتروني أو حلقة بودكاست، وغيرها من الأشكال.
ويمكن حساب العائد المتوقع على الاستثمار بالطريقة التالية:
يجب أن يتم تحميل موقع الويب الجيد بسرعة، في غضون ثوانٍ. ويجب أن يكون التصميم سهل الفهم والتنقل. من المهم أيضًا ملاحظة أن ما يقرب من نصف إجمالي مستخدمي الإنترنت يتصفحون هواتفهم الذكية.
أيضا العمل الحر يوفر لك إمكانية الحصول على وقت فراغ لتطوير المهارات، والقدرة على نسج شبكة علاقات مهنية عابرة للحدود.
تقع معظم تصميم شعار أدوات التسويق الإلكتروني ضمن أحدى هذه الفئات، لكن المسوّقين الأذكياء في سعي دائم للعثور على أساليب جديدة للوصول إلى جمهورهم، وبالتالي نجد أنّ أدوات التسويق في تطوّر مستمرّ.
تدعم الدراسة الأكاديمية في مجالات الإعلام والسينما فرص الحصول على وظائف في مجال مونتاج الفيديو، ولكنها ليست ضرورة لكي تصبح محررًا مرئياً، إذ يهتم أصحاب مشاريع تحرير الفيديو بامتلاك المصمم خبرة في المجال، وبمعرض أعماله السابقة، أكثر مما يهتمون بالمؤهل الدراسي الذي حصل عليه.